ليست القصيدة مجرد كلمات موزونة ومقفّاة، بل هي عطر الروح وسحر البيان، وهي الفن الذي لا يموت، الذي يعانق الزمن وينسج للوجدان أثوابًا من المعاني والخيال. فالقصيدة مثل العطر تمامًا؛ تأسر القلب قبل الأنف، وتبقى في الذاكرة حتى بعد أن تغيب. وفي هذا المقال، نغوص في عالم قصيدة من حيث مفهومها، جمالياتها، أنواعها، صلتها بالوجدان، وسنقارنها بأحد أسمى رموز الجمال الطبيعي وهو العنبر، لنستخرج رابطًا... https://www.thelongbeachnews.com/%D9%82%D8%B5%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%B4%D8%B0%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%86%D9%8A